ذكّر البيان بجرائم النظام وحليفه الروسي ضد أهالي المحافظة، عقب دخولها ضمن اتفاق “خفض التصعيد”، من خلال: “قصفهما عدة قرى وبلدات في إدلب، في تاريخ 19 أيلول/ سبتمبر2017، ما أودى بحياة نحو 136 شخصًا، منهم 23 طفلًا و24 سيدةً، وسجل ما يقارب 64 حادثة اعتداء على المراكز الحيوية المدنية منها: 10 مشافٍ، 6 مدارس، 16 مركزًا للدفاع المدني، ووصل عدد الغارات خلال ثمانية أيام إلى 714 غارةً، و 13 برميلًا متفجرًا، بحسب ما وثقته (الشبكة السورية لحقوق الإنسان) في تقرير لها، نُشر بتاريخ 27 أيلول/ سبتمبر2017”.
الشبكة السورية لحقوق الإنسان أكدت، في تقريرها الصادر 30 آب/ أغسطس 2016، أنها وثقت 74607 حالة اختفاء قسري في سورية، محملة النظام وميليشياته المسؤولية...
وبحسب “الشبكة السورية لحقوق الإنسان”، في كانون الثاني -وحده- من العام الجاري، قَتَلت الطائرات الروسية 679 مدنيًّا، بينهم 94 طفلًا و73 امرأة، وهي أرقامٌ...