أفادت الشبكة السورية لحقوق الإنسان أن حكومة الأسد “قد استخدمت الرياضيين والأنشطة الرياضية لدعم ممارساتها القمعية الوحشية.” لقد استُخدمت ملاعب كرة القدم كقواعد عسكرية لشن الهجمات على المدنيين. فمنذ بداية الحرب، وفقاً لما ذكره اللاعبون، أُجْبِرَتْ الفرق الرياضية على المشاركة في مسيرات دعم الأسد، بحمل اللافتات أحياناً وبارتداء قمصان عليها صورة الرئيس أحياناً أُخرى. “كان الأسد حريصاً أن يُريَ الناسَ أن الرياضيين يؤيدونه بقوة لأن هؤلاء هم الأشخاص ذوي النفوذ الكبير في الشارع،” يقول عمو. “كانت المسيرات إجبارية.”
أصدرت الشبكة السورية لحقوق الإنسان تقريراً بعنوان “لابُدَّ من التحالف مع المجتمع السوري كله لهزيمة تنظيم داعش” وثقت فيه أبرز الهجمات التي نفذتها قوات...
أصدرت الشبكة السورية لحقوق الإنسان تقريراً بعنوان “القوات الروسية أيَّدت غالباً قوات النظام السوري في هجوم خان شيخون الكيميائي” وثَّقت فيه تفاصيل الهجوم الكيميائي...
أصدرت الشبكة السورية لحقوق الإنسان تقرير الضحايا الدوري لشهر نيسان 2015، الذي وثقت فيه مقتل 2231 شخصاً على يد الجهات الرئيسة الفاعلة في سوريا.
يتحدث...
أصدرت الشبكة السورية لحقوق الإنسان تقريراً بعنوان “انتهاكات الحلف السوري الروسي بعد الضربة الأمريكية”، وثقت فيه أبرز انتهاكات حقوق الإنسان التي ارتكبها الحلف السوري...