وحسب الشبكة السورية لحقوق الإنسان، فإن نظام الأسد كان المسؤول عن دمار أكثر من 60% من الكنائس التي سويت بالأرض في سوريا. كما لقي الكثير من المسيحيين حتفهم نتيجة براميل الأسد المتفجرة العشوائية والغارات الجوية في الأعوام الستة المنصرمة، وأبرز تلك الوفيات كانت من المسيحيين الذين قُتِلوا جرّاء قصف الطائرات الحربية التابعة للأسد والهجمات التي نفّذها حزب الله في يبرود؛ وهي بلدة مسيحية مسلمة مختلطة على طول الحدود اللبنانية والتي أصبحت بقعة مشرقة للعلاقات بين الأديان بين السوريين عقب تحريرها من قبضة الأسد عم 2012.
الأناضول
قالت الشبكة السورية لحقوق الإنسان، اليوم الخميس، إنها وثقت مقتل 94 مدنياً في مدينة منبج، بريف حلب (شمال)، الخاضعة لسيطرة تنظيم “داعش” الإرهابي، في...
أصدرت الشبكة السورية لحقوق الإنسان تقريرها الشهري الخاص بتوثيق الانتهاكات المرتكبة بحق الإعلاميين من قبل جميع أطراف النزاع في سوريا من منطلق الاهتمام بدور...
تعدد المعتقلات التابعة للنظام السوري، وتنوعها ما بين معتقلات أمنية ومعتقلات تابعة للميليشيات، جعلت إحصاء أعداد المعتقلين أشبه بالمستحيل، كما تتباين تقديرات أعدادهم، مع...