المسألة واضحة إذن. وتقارير منظمات كـ«الشبكة السورية لحقوق الإنسان» وثّقت حقًا خلال عام 2015 بالتفاصيل مخطّطات «النزوح القسري» والتغيير الديموغرافي الحاصل في المناطق التي تسيطر عليها الميليشيات الكردية بالشمال السوري بعد تهجير السكان العرب منها في ريفي محافظتي الحسكة والرقة.
صدر تقرير جديد عن الشبكة السورية لحقوق الإنسان، سلط الضوء على #التهجير_القسري الذي يتعرض له السوريون عموماً، وسكان #حي_الوعر بمدينة #حمص خصوصاً.
وكشف التقرير أن...