ويقصد الأسد بـ “الوطنيين المعارضين”، أولئك المقيمين في العاصمة السورية دمشق، والمتهمين من قبل باقي أطراف المعارضة السورية، بأنهم “تابعون للنظام السوري وأجهزة استخباراته، التي يأتمرون بأمرها، عبر منحهم الشرعية للنظام ويرسمون صورة غير حقيقية له، تُظهره على أنه نظام سياسي تعددّي يحتوي المعارضين ويتقبّل انتقاداتهم”. وهو أمر تنفيه معطيات كثيرة، منها وجود أكثر من مئة ألف معتقل، على خلفية مشاركتهم بالثورة ضد النظام في السجون، وفقاً لـ”الشبكة السورية لحقوق الإنسان”. وكان تجديد رأس النظام السوري رفضه للاعتراف بالمعارضة السياسية والمسلحة السورية، بمثابة إطلاقه للنار على جميع المبادرات الإقليمية والدولية، التي تعمل للتوصل لحلّ سياسي في سورية.
وكانت "الشبكة السورية لحقوق الإنسان"، قد وثّقت اعتقال "قسد" 42 مدنياً، بينهم ثلاثة أطفال وامرأتان، في المناطق الخاضعة لسيطرتها، في مارس/آذار الماضي.
وتشنّ "قسد" حملات...
أوضحت "الشبكة السورية لحقوق الإنسان" أنّ "القتلى هم خمسة أطفال وثلاث سيدات، من عائلة واحدة، قضوا جرّاء استهداف سيارتهم لدى محاولتهم النزوح من الطبقة"،...
قالت الشبكة السورية لحقوق الإنسان اليوم، بمناسبة "اليوم العالمي لمكافحة الإفلات من العقاب على الجرائم المرتكبة بحق الصحافيين"، إن الانتهاكات بحق العاملين في الحقل...
قالت "الشبكة السورية لحقوق الإنسان" إنَّه على جولتي مفاوضات أستانة وجنيف القادمتين عدم القفز على قضية المختفين والمفقودين، وذلك بعد فشل كل الجولات السابقة...