وثقت الشبكة السورية لحقوق الإنسان مقتل 5 إعلاميين، و13 آخرين ما بين خطف واعتقال، وإصابة 5 حصيلة شهر كانون الأول، وبلغ عدد القتلى الإجمالي من الإعلاميين ما لا يقل عن 384 إعلامياً، وذلك حتى نهاية شهر كانون الأول لعام 2014. وهذه الجرائم التي صارت ديدنا لنظام الأسد وقواته ضد الإعلاميين وغيرهم جعلت سورية من أسوأ المناطق عالميا وأقلها أمناً للصحفيين، ولكن “براميل قوات الأسد وطائراته العسكرية لن توقف أقلام وعدسات الإعلاميين السوريين الذين مازالوا يتنافسون في إيصال الحقيقة للرأي العام الدولي”
ووفقاً لتقرير أصدرته الشبكة السورية لحقوق الإنسان، اليوم الأربعاء، فإن نظام الأسد ألقى 1715 برميلاً متفجراً خلال شهر أيلول الماضي، العدد الأكبر منها سقط...