وثقت الشبكة السورية لحقوق الإنسان استشهاد ما لا يقل عن 115 تحت التعذيب في سجون نظام الأسد خلال شهر أيلول الفائت، لتكون حصيلة الشهداء تحت التعذيب منذ بداية الثورة قد وصلت إلى 5396 شخصاً بينهم 94 طفلاً و32 امرأة. وكان لمدينة درعا الحصة الأكبر من الضحايا حيث بلغ عددهم 21 شخصا، بينما توزع بقية الشهداء على باقي المحافظات على الشكل التالي: 19 في دمشق، 18 في حمص، 13 في حلب، 12 في ريف دمشق، 9 في كل من اللاذقية وإدلب، و7 في حماة، و3 في الرقة، و2 في دير الزور والقنيطرة. وهذه الأرقام المستمرة والمتصاعدة من الضحايا الذين يستشهدون تحت التعذيب في معتقلات الأسد تدل على طبيعة النظام الإرهابية ومنهجيتة الوحشية في القتل والتعذيب، ما يستدعي الرقابة الدولية والحقوقية على سجون النظام؛ لمحاولة إنقاذ ما يمكن إنقاذه من أبناء سورية
أصدر الائتلاف الوطني السوري بالتعاون مع الشبكة السورية لحقوق الإنسان والتنسيق مع المكتب القانوني في الائتلاف؛ تقريراً عن مجازر نظام الأسد في مدينة دوما...
مجزرة مروّعة ارتكبتها ميليشيا "حزب الاتحاد الديمقراطي - YPG"، في قرى "تل خليل" و"الحاجية" و"شرموخ" بريف محافظة الحسكة، راح ضحيتها 55 شهيداً، بينهم 13...