وفيما إذا كان سيكمل مشروعه بضم أعداد أكبر من الشهداء، يقول بأنه سيتوقف عند سقف 50 ألف شهيدًا، لكن الشبكة السورية لحقوق الإنسان، التي ينتمي إليها أيضَا، ستعمل على مشروع أوسع يضم 130 ألف شهيد، وهو عبارة عن هوية لكل واحدٍ منهم تدون فيها معلوماته وبياناته وتاريخ استشهاده.
وكانت الشبكة السورية لحقوق الإنسان حددت يوم الخميس الماضي 21 آب، كونه يومًا تاريخيًا لسوريا يصادف الذكرى الأولى لمجزرة الكيماوي، لرفع اللوحة خلال اعتصام صامت أمام السفارة السورية في العاصمة الأردنية عمان وبدأ تامر ورفاقه بالتحضير للفعالية، لكن الشبكة اعتذرت لتامر قبل ساعات، لأن “السلطات الأردنية منعتهم من ذلك رغم حصولهم على موافقة مسبقة”.
اتهمت “الشبكة السورية لحقوق الإنسان” روسيا بتطبيق نموذج مدينة غروزني الشيشانية، في مدينة خان شيخون بريف إدلب الجنوبي، بعد قصفها وتدمير مساحات واسعة فيها.
وقالت...