ودفعت الأحداث ما لا يقل عن ١٨٥ ألفا من أهالي المخيم إلى ترك منازلهم، والنزوح إلى مناطق أخرى داخل سورية أو اللجوء إلى دول الجوار، بحسب الشبكة السورية لحقوق الإنسان.
استمرار استهداف المقاتلات الروسية المدنيين في حلب واللاذقية وإدلب، حيث أسفرت هذه الغارات منذ إعلان دي مستورا بدء المفاوضات في 29 كانون الثاني/يناير الماضي...